وهي
من الامور التي لم يصرح بها العلماء لعزتها وشرفها وعظمة قدرها وشأنها وقد
يكون هذا من اسباب اختلافها في المصادر التي تطرقت اليها وبعد تحقيق
وتدقيق استخرجت ماهو بين يديك فقد يكون هو الاصح والاولى من غيره والله
العالم بصحتها ولهذه الاسماء خواص كثيرة وكبيرة وعظيمة الشأن تذكرها عند
حاجتك لاي طلب وان شاء الله يتحقق لك وهذه هي الاسماء :
فيوخ فادخ قيوم قادر شليوخ شالخ ديوم صالح نور صادق أرشح شليوخ شالخ نار متوخ يادخ شامخ عظيم رحما قادر نوخ شوش شروش كلوش آه يوه شاه شلشوش وهدخ شراهيا شروشوش عال علي قوي نادي كبيرا رحما ........
تم وكمل والله الموفق للجميع ....
ملاحظة الموضوع خاص بمنتديات بغداد للابد اذا نقل للامانة ذكر المصدر تحياتي للجميع ........
فيوخ فادخ قيوم قادر شليوخ شالخ ديوم صالح نور صادق أرشح شليوخ شالخ نار متوخ يادخ شامخ عظيم رحما قادر نوخ شوش شروش كلوش آه يوه شاه شلشوش وهدخ شراهيا شروشوش عال علي قوي نادي كبيرا رحما ........
تم وكمل والله الموفق للجميع ....
ملاحظة الموضوع خاص بمنتديات بغداد للابد اذا نقل للامانة ذكر المصدر تحياتي للجميع ........
صابر عبد الحميد صابر
هي
من الامور التي لم يصرح بها العلماء لعزتها وشرفها .........والذي بين
يديك قد يكون هو الاصح والاولى من غيره والله العالم بصحتها 0
ولهذه الاسماء خواص كثيرة لا يتسنى لي ذكرها لكثرتها وقد ذكرت هذه الاسماء للفائدة منها إنشاء الله وهي :
(( فيوخ فادخ قيّوم قادر شليوخ شالخ ديوم صالح نور صادق أرشح شليوخ شالخ نار متوخ يادخ شامخ
عظيم رحما قادر نوخ شوش شروش كلوش آه يوه شاه شلشوش وهدخ شراهيا شروشوش عال قوي نادي
كبيراً رحماً
ولهذه الاسماء خواص كثيرة لا يتسنى لي ذكرها لكثرتها وقد ذكرت هذه الاسماء للفائدة منها إنشاء الله وهي :
(( فيوخ فادخ قيّوم قادر شليوخ شالخ ديوم صالح نور صادق أرشح شليوخ شالخ نار متوخ يادخ شامخ
عظيم رحما قادر نوخ شوش شروش كلوش آه يوه شاه شلشوش وهدخ شراهيا شروشوش عال قوي نادي
كبيراً رحماً
أبو البراء
الجذور التاريخية لأسرار الحروف
يُرْجِعُ البعض فكرة أسرار الحروف إلى اليهود ومنهم شيخ الإسلام بن تيمية حيث يقول في معرض بيانه للمتشابه والُحْكم : رُوي أن اليهو الذين كانوا بالمدينة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كحيي بن أخطب وغيره من طلب من حروف الهجاء التي في أوائل السور تأويل بقاء هذه الأمة كما سلك ذلك الطريق طائفة من المتأخرين موافقة للصابئة المنجمين وزعموا أنه 693 عاماً لأن ذلك هو عدد ما للحروف في حساب الجُمَّل بعد إسقاط المكرر .
أما الإمام الشاطبي فرد هذه الفكرة إلى أرسطو .
يقرر أرسطو أن الأشياء في مكوناتها وجوهرها أعداد ، وخلاصة المسألة أن البوني نقل من أرسطو ، وعلى كلٍ فإن اليونان والروم كان لهم إستخدام للأعداد .
ومنهم طائفة تزعم بأن النفس إذا صفت تحقق لها المعرفة بأسرار الطبيعة ومعرفة ما في الغيب ، وهذا ما قالت به الصوفية .
نسبة هذا العلم للأنبياء
أرجع الصوفية علم أسرار الحروف إلى الأنبياء فمثلاً بن عربي ينسب هذا العلم لعيسى عليه السلام فيقول : إعلم أيدك الله أن العلم العيسوي هو علم الحروف ولهذا أُعطي النفخ وهو الهواء الخارج من تجويف القلب الذي هو روح الحياة فإذا إنقطع الهواء في طريق خروجه إلى فم الجسد سُمي مواضع إنقطاعه حروفاً فظهرت أعيان الحروف .
وينقل القشيري في رسالته أن هذا العلم تلقاه آدم عليه السلام فيقول :إن الله تعالى لما خلق الأحرف جعلها سراً له ، فلما خلق آدم عليه السلام بث فيه ذلك السر .
ويقول إبن سبعين : وأعلم أن علم الحروف علم شريف وسر لطيف من تألبف إدريس عليه السلام ، حل رموزها وفك معانيها أرسطاليس اليوناني لأجل الإسكندر ذي القرنين . وهذه النسبة قالها الشيعة الإثناعشرية أيضاً .
من إستعمالات اليهود لحساب الجُمَّل :
قال بن عباس : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدنية واليهود تقول إنما مدة الدنيا سبعة آلاف سنة وإنما يُعذِّب الله الناس في النار بكل ألف سنة من أيام الدنيا يوماً واحداً في النار من أيام الآخرة ، وإنما هي سبعة أيام ثم ينقطع العذاب ، فأنزل الله تعالى في ذلك : {ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ}
تنازع الناس في أبجد هوز فقالت طائفة هي أسماء ملوك مَدين أو أسماء قوم كانوا ملوكاً جبابرة وقيل هي أسماء ستة الأيام التي خلق الله تعالى فيها الدنيا .
يُرْجِعُ البعض فكرة أسرار الحروف إلى اليهود ومنهم شيخ الإسلام بن تيمية حيث يقول في معرض بيانه للمتشابه والُحْكم : رُوي أن اليهو الذين كانوا بالمدينة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كحيي بن أخطب وغيره من طلب من حروف الهجاء التي في أوائل السور تأويل بقاء هذه الأمة كما سلك ذلك الطريق طائفة من المتأخرين موافقة للصابئة المنجمين وزعموا أنه 693 عاماً لأن ذلك هو عدد ما للحروف في حساب الجُمَّل بعد إسقاط المكرر .
أما الإمام الشاطبي فرد هذه الفكرة إلى أرسطو .
يقرر أرسطو أن الأشياء في مكوناتها وجوهرها أعداد ، وخلاصة المسألة أن البوني نقل من أرسطو ، وعلى كلٍ فإن اليونان والروم كان لهم إستخدام للأعداد .
ومنهم طائفة تزعم بأن النفس إذا صفت تحقق لها المعرفة بأسرار الطبيعة ومعرفة ما في الغيب ، وهذا ما قالت به الصوفية .
نسبة هذا العلم للأنبياء
أرجع الصوفية علم أسرار الحروف إلى الأنبياء فمثلاً بن عربي ينسب هذا العلم لعيسى عليه السلام فيقول : إعلم أيدك الله أن العلم العيسوي هو علم الحروف ولهذا أُعطي النفخ وهو الهواء الخارج من تجويف القلب الذي هو روح الحياة فإذا إنقطع الهواء في طريق خروجه إلى فم الجسد سُمي مواضع إنقطاعه حروفاً فظهرت أعيان الحروف .
وينقل القشيري في رسالته أن هذا العلم تلقاه آدم عليه السلام فيقول :إن الله تعالى لما خلق الأحرف جعلها سراً له ، فلما خلق آدم عليه السلام بث فيه ذلك السر .
ويقول إبن سبعين : وأعلم أن علم الحروف علم شريف وسر لطيف من تألبف إدريس عليه السلام ، حل رموزها وفك معانيها أرسطاليس اليوناني لأجل الإسكندر ذي القرنين . وهذه النسبة قالها الشيعة الإثناعشرية أيضاً .
من إستعمالات اليهود لحساب الجُمَّل :
قال بن عباس : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدنية واليهود تقول إنما مدة الدنيا سبعة آلاف سنة وإنما يُعذِّب الله الناس في النار بكل ألف سنة من أيام الدنيا يوماً واحداً في النار من أيام الآخرة ، وإنما هي سبعة أيام ثم ينقطع العذاب ، فأنزل الله تعالى في ذلك : {ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ}
تنازع الناس في أبجد هوز فقالت طائفة هي أسماء ملوك مَدين أو أسماء قوم كانوا ملوكاً جبابرة وقيل هي أسماء ستة الأيام التي خلق الله تعالى فيها الدنيا .
شيخ الجن
هي
من الامور التي لم يصرح بها العلماء لعزتها وشرفها .........والذي بين
يديك قد يكون هو الاصح والاولى من غيره والله العالم بصحتها 0
ولهذه الاسماء خواص كثيرة لا يتسنى لي ذكرها لكثرتها وقد ذكرت هذه الاسماء للفائدة منها إنشاء الله وهي :
(( فيوخ فادخ قيّوم قادر شليوخ شالخ ديوم صالح نور صادق أرشح شليوخ شالخ نار متوخ يادخ شامخ
عظيم رحما قادر نوخ شوش شروش كلوش آه يوه شاه شلشوش وهدخ شراهيا شروشوش عال قوي نادي
كبيراً رحماً )) 0
السلام عليكم
العلماء لا يصرحون باسماء مكتوبة بعصى موسى
واسماء الله هي اعز واشرف علم ويعرفها العربي والاعجمي لا نريد شيء مخبئ
عندنا اسماء الله يعرفها الجميع
فلما الكلمات التي مكتوبة على عصى موسى هو سر يكتمه المخبؤن
يمكنك استخدام اسماء الله في حرق الجن او الملوك او تعذيب الظالم
*
اما الاسماء التي وضعتها فقد فاتك ان موسى واليهود كانت لغتهم العبرانية وليس العربية
العرب صفر دائما في كل شيء حتى في لغتهم
ولهذه الاسماء خواص كثيرة لا يتسنى لي ذكرها لكثرتها وقد ذكرت هذه الاسماء للفائدة منها إنشاء الله وهي :
(( فيوخ فادخ قيّوم قادر شليوخ شالخ ديوم صالح نور صادق أرشح شليوخ شالخ نار متوخ يادخ شامخ
عظيم رحما قادر نوخ شوش شروش كلوش آه يوه شاه شلشوش وهدخ شراهيا شروشوش عال قوي نادي
كبيراً رحماً )) 0
السلام عليكم
العلماء لا يصرحون باسماء مكتوبة بعصى موسى
واسماء الله هي اعز واشرف علم ويعرفها العربي والاعجمي لا نريد شيء مخبئ
عندنا اسماء الله يعرفها الجميع
فلما الكلمات التي مكتوبة على عصى موسى هو سر يكتمه المخبؤن
يمكنك استخدام اسماء الله في حرق الجن او الملوك او تعذيب الظالم
*
اما الاسماء التي وضعتها فقد فاتك ان موسى واليهود كانت لغتهم العبرانية وليس العربية
العرب صفر دائما في كل شيء حتى في لغتهم
وما تلك بيمينك يا موسى، قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى
اسمحولي بقول هششششششششششششششششش وان كانت هذه الاسماء السريانية لها معنا فاين عصا موسى ؟
القراءن عربيا اقرؤا ايات فك السحررررررررررررررررررررررررررر والمعوذتين
اما عصا موسى فهي اية لقوله تعالى وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون
الق ما في يمينك تلقف ما صنعو إنما صنعو كيد ساحر ولا يفلح الساحر
وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات إلى فرعون وقومه إنهم كانوا قوما فاسقين
فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الـحَجَرَ فَـانْفَجَرَتْ ... وذلك أن تأويـل الكلام: فَقُلْنَا اضْرِبْ بعَصَاكَ الـحَجَرَ فضربه ...
فأوحى الله إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم
العبرة هي ايات الله قبل كل شئ ثم يد سيدنا موسى اما العصا فهي اية هدفها كالسلاح ووسيلة للدفاع عن النفس من كيد اعداء سيدنا موسى
وكل نبي من انبياء الله لديهم اسلحة
وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون يقول تعالى ذكره : وعلمنا داود صنعة لبوس لكم ، واللبوس عند العرب : السلاح كله ، درعا كان أو جوشنا أو سيفا أو رمحا
ولقد آتينا داود منا فضلا يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد } . ...
فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا فإذا جاء أمرنا وفار التنور فاسلك ... وأنت خير المنزلين
هو نوح بن لامك بن متوشلخ بن خنوخ - هذه اسماءهم
اسمحولي بقول هششششششششششششششششش وان كانت هذه الاسماء السريانية لها معنا فاين عصا موسى ؟
القراءن عربيا اقرؤا ايات فك السحررررررررررررررررررررررررررر والمعوذتين
اما عصا موسى فهي اية لقوله تعالى وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون
الق ما في يمينك تلقف ما صنعو إنما صنعو كيد ساحر ولا يفلح الساحر
وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات إلى فرعون وقومه إنهم كانوا قوما فاسقين
فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الـحَجَرَ فَـانْفَجَرَتْ ... وذلك أن تأويـل الكلام: فَقُلْنَا اضْرِبْ بعَصَاكَ الـحَجَرَ فضربه ...
فأوحى الله إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم
العبرة هي ايات الله قبل كل شئ ثم يد سيدنا موسى اما العصا فهي اية هدفها كالسلاح ووسيلة للدفاع عن النفس من كيد اعداء سيدنا موسى
وكل نبي من انبياء الله لديهم اسلحة
وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون يقول تعالى ذكره : وعلمنا داود صنعة لبوس لكم ، واللبوس عند العرب : السلاح كله ، درعا كان أو جوشنا أو سيفا أو رمحا
ولقد آتينا داود منا فضلا يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد } . ...
فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا فإذا جاء أمرنا وفار التنور فاسلك ... وأنت خير المنزلين
هو نوح بن لامك بن متوشلخ بن خنوخ - هذه اسماءهم
